وئيدًا أيُّها الوردُ العكاويُّ تفتّحْ

لا يجرمنَّكَ على ألَّا تميسَ اللهاثُ النابليونيُّ محمومًا ينبعثُ..

فقد - بينَكما - ضُربَ بسورٍ.. ولا بابَ!

ظاهرُه مدفنُ أماني الحالمين بقطفِكَ..

وباطنُه - فلا تبتئسْ - أمانُكَ.. وأماني!

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي