قضية هامة تناولتها بقلمك الجميل الصديق المبدع /عبدالسلام
في لحظة لا يفكر الإنسان في إداء واجبه.. فقط يفكر في مصلحته.
كثيرا ما تصادفنا تلك المواقف.. كم واحد يلبي النداء!
كأنها لحظة التحام أفكار؛ كنت لتوي شاهدت فيلم كرتون علي النت عمن يصعد علي جثث الناس، حتى زوجته وأولاده، وفي النهاية كان هو ذاته جثة تصعد عليها.
ربما لي عودة لأحلل النص من حيث أسلوب السرد الممتع، وعناصر القص المبدعة التي أستخدمها قلمك في طرح الفكر
تحيتي وتقديري