وضع على حافةِ كُرسيه المُقعد جُنيهاً و مضى , ناداه من خلفه : مهلاً ... قد نسيت قطعة الحلوى .
هــيَ الدُنيــا » بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» سنّة الملوك » بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» الخزن فى الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» زُبَيْدِيَّات » بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» إشراقة أمل . » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» طِرادٌ تَكريميّ لشعراء واحتنا الحبيبة » بقلم فاتن دراوشة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ضَيْمٌ » بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة » بقلم مختار إسماعيل محمد » آخر مشاركة: مختار إسماعيل محمد »»»»» شذرات عطرة. » بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وضع على حافةِ كُرسيه المُقعد جُنيهاً و مضى , ناداه من خلفه : مهلاً ... قد نسيت قطعة الحلوى .
ومضة جميلة و راقية المعنى،
هو مقعد الجسد ، لكنه كبير الهامة ، عزيز النفس. يقبل العمل و يأنف الصدقة.
دعوة أدبية إلى مراجعة نظرتنا لذوي الإحتياجات الخاصة.
راقني هذا النص .
تحيتي و تقديري.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
وتجد ذوي أبدان صحيحة يتلذذون السحت
عليل الجسد عزيز النفس كان بطل الومضة صاغها أديبنا الفاضل بمقدرة أدبية وحرف بديع
بوركت واليراع
تحاياي
نموذج رائع حقّا ليتنا نجد الكثير من أمثاله في مجتمعنا
ومضة قويّة رائعة
مودّتي
لا شيء يوازي عزّة النّفس، وإن كان الجسد ممّا يحرج بضعفه
ومضة معبّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
( أليست كرسي؟)
شكرا على هذه المعاي والقيم التي علينا زراعتها في ابنائنا
مودتي