معولا على سعة صدرك و حسن خلقك الذي لمسته من خلال ما سبق و اطلعت عليه من تفاعلك مع إخوانك أقول :

أولا أنوه بقصدك الطيب و أقرك على ما ذهبت إليه من :

إِن التودّدَ للسَّميجِ مُقَبَّحٌ ** أَمَّا الثَّنَاء عَلى المَلِيْحِ مَلِيْحُ

و مما يسر أرواحنا شعر الإخوانيات و خاصة إن كان في أمير واحة الخير


ثانيا و ٍلعلك تلتمس لي عذرا ان أخطأت التقدير أراك أسرفت في بعض المواطن

و أخص بالذكر البيتين التاليين


فَحْلٌ لَعَمْرِيَ إِنَّهُ عُمَرِيُّهَا ** مِنْ غَيْر شِرْكٍ شُكْرُهُ تَسْبِيْحُ*


فَلِسَانُهُ بِالمُنْجِيَاتِ مُحَمِّدٌ ** وَ يَمِيْنُهُ لِلتَائِهِيْنَ مَسِيْحُ


لوددت أنك .................

و ودت أن أقول لك بورك القصد و القصيد لولا أني ارتأيت أن البركة في القصد و الإقتصاد


محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان