الموضوع مطروق بكثرة ، وقد قدمته بروح جديدة ، ولكن بأسلوب سردي زمني مباشر .
القصة القصيرة جدا تحتاج لتكثيف واختزال أكثر ولا بد أن تكون الخاتمة إكثر إدهاشا وغرابة .
في القصة حكمة كبيرة ومعالجة لمشكلة اجتماعية على قدر كبير من الأهمية وتفتح أبوابا للكثير من الإشكاليات لنقاشها ، كذلك قدمت القصة تفسيرا من خلال حوار ذاتي صامت للبطلة ويستشف منه موعظة للبنات في سن الشباب .
نقطة أخيرة ، ربما أعترض على العنوان ، فات الأوان ، وإن كان ييشير لحالة نفسية للبطلة ، فأمر الزواج وارد وهو غيبي لا يمكن الحكم عليه .
تقديري وتحيتي
الأستاذ " مازن لبابيدي" شكرا للملاحظات القيمة
ممتن لكونك هنا تنير الطريق أمامنا
رغم أن الموضوع تطرق له العديد لكني جاولت
الرجوع إليه لما يحمله من أهمية
شكرا مرة أخرى مع احترامي وتقديري
مودتي / يحظيه حيسن