فهيّـجَ تلـويـحُ الــوداعِ صبَــابتي
وأضـرمَ نــارًا بالفـــــؤادِ تـــأجّجُ

فأُبتُ كسيرَ الطرفِ أَغزلُ وحدتِي
أُســرِّحُ منها خيطَ همِّي وأنســـجُ


لله درك شاعرا

جمعْـتَ الأفانــــينَ الـتي تـوزَّعتْ
على كل روضٍ في البواتقِ تَمزجُ


أؤيد ما ذهب إليه أخي عبد الحكم ...

دمت مبدعا .