مدّ وجزر
بين مدّ الأزرق وجَزر الأصفر، غمر الزّبد مراكب التّيجان الرّاسية، وصُبغت الشّواطئ بالأحمر، فغادرت لآلئ الكرامة أصداف الذّلّ التي خنقتها؛ لتعتلي زوارق الإبحار في محيط إثبات الذّات والهويّة!
مدّ وجزر
بين مدّ الأزرق وجَزر الأصفر، غمر الزّبد مراكب التّيجان الرّاسية، وصُبغت الشّواطئ بالأحمر، فغادرت لآلئ الكرامة أصداف الذّلّ التي خنقتها؛ لتعتلي زوارق الإبحار في محيط إثبات الذّات والهويّة!
ومضة عصرت آلام شعب فنزلت القطرات حارقة لجبين كل متخاذل
لم يحرك ساكنا لينصف المظلومين ولو بالشجب التنديد