يسألُني الصباح عنكِ
عن نافذة الياسمين
المعلقة في خاصرة منزلكِ
عن درب النسيم
الذي تُحاصره رائحتك
عن الغياب وقصائد الشوق
التي تولد لحظة لقائك
الطرف في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وداع ..» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» ابتسمت» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» && حقيقة دمعة &&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» عين بعد أثر» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من ذاك الفتى ؟» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الملتاع جوىً...» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» بروق» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الثالوث فى الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أميرة الورد والراهبة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
يسألُني الصباح عنكِ
عن نافذة الياسمين
المعلقة في خاصرة منزلكِ
عن درب النسيم
الذي تُحاصره رائحتك
عن الغياب وقصائد الشوق
التي تولد لحظة لقائك
أستغفر الله
جذوة رقيقة يفوح منها شذا الياسمين
حبذا إدراج مثل تلك الشذرات في صفحة جذوة الفكر والعاطفة بالرابط أدناه
https://www.rabitat-alwaha.net/showthread.php?t=54416
دمت بألق
تحاياي
وومضة ترتجف لها الانامل والشفاه
ذات معني وجبروت طاغي
اتمني استطالة النص حتي اشعر بروعته اكثر
فاانا اعلم ان لديك قدرة فائقه علي العطاء
دمت يالحسن
جذوة رقيقة يمكن تطويرها لتصبح نثريّة جميلة مع استعمال علامات التّرقيم والفقرات
بوركت
تقديري وتحيّتي
بكلمات قليلة معبرة ، وبأسلوب جذاب
استطعت أن تصور الحدث بحجمه الطبيعي
فكان النص أطعم وألذ .