حينما يضيق بي المكان , وحينما ابحث عن نفسي وعن جمال الحضور , أجيء إليكم
الي واحتكم / واحتي .. أجد نفسي واخضرار حرفي المتواضع يجاور حروفكم ,
فيزداد اخضراراً ويأبى مفارقتكم .. يا أنتم جمال اللحظة وفرسان الابداع ..
محبتي وتقديري لكم واحداً واحداً , من قرأ حرفي ومن لم يقرأ ..
ودمتم , ودامت الواحة بيتنا الكبير .



رد مع اقتباس


البيت واحة و مُنى الأنْجية في حبّها من خير الأنْدِية
تكفّل بأيتام الأدب سامر و مهما بدى حرفي ضامر