إن كانَ بَدْرًا فما ضَاءتْ جَوانِبُهُ إلا بطلعتكمْ يا شَاهرَ القلمِ
كتبتُ شعري فكانَ الدَّهْرَ مُغْتَرِبًا حتّى رَآكُمْ فصارَ اليومَ كالعلمِ
والشِّعرُ في الخِدْرِ مَهمومٌ كَآنسةٍ فإنْ يُغازلها العشاق تبتسمِ
والشعرُ هذا جوادٌ ليسَ يَرْكَبُهُ إلاَّ خبيرٌ وإلاّ ديسَ بالقدمِ
نورت الصفحة بمرورك أخي حيدر
مودتي