سرد جميل اخي علي الحسن..
أرى في نصوصك القصصية هذه الخاتمة التي تفاجئ القارئ .. حينما يضع في مخيلته حبكةً أخرى للحدث.
الموضوع الذي أثرته متميز .. وله جانبان : جانب اجتماعي يتناول العلاقات وخلق التعامل حال الخلاف ..
والجانب الآخر : انتكاسة الفكر بالانشغال بسفاسف الأمور عن ما يهم حال الأمة.
أقول هذا ولا اتناسى فرحة الكثيرين بانتصار فريق كرة غربي ..وانطلاق أبواق سياراتهم وحناجرهم ، بينما جراح الأمة تنزف هنا و هناك .
فضلت ان تذكر الرقم كتابة : اكثر من مئةٍ و خمسين شهيداً.
مودتي .