يوميات خريج من بلدي

أمضيت عمري للعوم محصّلا ما كنت ذا كسل ولم أك مهملا أقضي الليالي ساهرا مع دفتري والغير يقضيها نؤوما غافلا كم جئت دار الكتب أرشف علمها والبعض يغدو بالنسا متغزلا قصر الثقافة كم أقمت بربعه بين الفنون بروضه متنقلا أتعبت فكري في المسائل باحثا كي لا أكون مغفلا أو جاهلا كم من مسائل حيرت أهل النهى ألفيتها سهلا لدي مسهلا كم سقت من لغة القصيد قوافيا بات اللبيب للفظها متأملا ويظل أياما يحلل لفظها ولقد كتبت حروفها مسترسلا أمضي وهامة همتى فوق السما وأسير في ركب المعالي قائلا من كان صاحب همة نحو العلا يوما سيغدو للمعالي نائلا كم من صعاب في الطريق لقيتها كادت تكون عن التفوق حائلا لكننى واجهتها بعزيمة وعلى الإله لحلها متوكلا واجتزت كل مراحلي بتفوق في كل مرحلة أكون الأولا حتى استلمت شهادتي بتفوق ورجوت أن أغدو لأرضي باذلا فإذا حكومات البلاد تقول لي شرفت مدرسة البطالة عاطلا

بقلم
محمود جابر

أخي الحبيب محمود
والله إنها قصيدة تحكي صعوبة الحال وسوء المآل ولكن لا عليك
سيفرجها ربك بإذنه تعالى
فقط توكل على الله خير توكل وسيهبك ما تشاء ( والنا الحلون ) هههههه
تحيتي لك

أخي الحبيب محمود
والله إنها قصيدة تحكي صعوبة الحال وسوء المآل ولكن لا عليك
سيفرجها ربك بإذنه تعالى
فقط توكل على الله خير توكل وسيهبك ما تشاء ( والنا الحلون ) هههههه
تحيتي لك

الله الله الله .

إني أرى لوحة شعرية تنطلق إلى الأعلى ، قصيدة يمتزج فيها الخيال بالواقع والعاطفة بالفكر والمعنى بالمبنى .

تحيا تي لك أيها الشاعر الكبير محمود جابر.

أخي الشاعر الأنيق المتفوّق محمود

يكفي وطنَكَ هذه القصيدة ليدركَ أنّك تحبّه

والله المضيّقُ والموسّع عسى أنْ يوسّعها

لكَ المودّة

نعم القصيدة ما قرأت ونعم الرجل ما رأيت!

كنت هنا مميزا في الطرح وفي الأداء وكأني أشعر بأن هناك ما دفعك لهذا مما ترى حولك ، ولولا ما وقعت فيه من سناد التأسيس في القصيدة لاستحقت الثناء الكبير.

دمت راقيا!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

أخي الشاعر محمود جابر
أحيي شاعريتك الفذة التي تنم عن مقدرة وموهبة طيبة
فضلا عن التأسيس الذي أصاب القصيدة في كبدها فأود أن انبه على:
في صدر المطلع للعوم ..... للعلوم وهو خطأ طباعي
غير وبعض لا تدخل عليهما أل التعريف فلا نقول الغير والبعض كما جاء في قصيدتك
شكرا لك أخي الفاضل
تحياتي

ايها الأخ الكريم
تدفق شعري متواصل
وقدرة على عرض موضوعاتك
بصور ملفتة
حاولت طرح خلل يشتكي منه الشباب
وهو طابور العاطلين عن العمل على هذه الأرض
ثم مشكلة أخرى وهي عدم الإلتفات الى ذخيرة الشباب
عد الأختير للوظيفة
شكرا ودام نبضك