حكاية عمر .ق.ق.جدا

حين تركته حبيبته , كتب قصيدته الأولى

حين أودعوه السجن , كتب قصيدته الثانية

عمَّر طويلا , ومع ذلك لم يكتب القصيدة الثالثة.

جميله لها من المعنى الموجز ما يظر
يبدو أن حياته أصبحت خواء
وما الكتابة إلا فيض شعور ومشاعر
دمت مبدعة

قصة جميلة
وكما قال الأخ: محمد ذياب سليمان

أن حياته أصبحت راكدة
بعد حادثتا حبه وسجنه

شكراً لكِ يا أختي
ودي واحترامي

بدر ..

يقيني أن الأشياء قد تحترق في لحظة

تتبدد الأمنيات النقية وتستحيل إلى رماد .. وثقب في قلب النقاء

تحياتي لك لمى

جميله لها من المعنى الموجز ما يظر
يبدو أن حياته أصبحت خواء
وما الكتابة إلا فيض شعور ومشاعر
دمت مبدعة

أهلا بك أستاذي

اسعدتني بمرورك البهي.

تسجيل حضور في أروقة الكتابة... كن بخير.

ومضة جميلة، ولكنها جنحت بقوة نحو الخبرية
ولعلها تفتقر لبعض ملامح القصة القصيرة جدا، فقد قرأت هنا فكرة رائعة ودخولا موفقا، وسردية طيبة وقفت عند حدود الخبر لعدم وجود خاتمة تنير حدود الفكرة.

وجهة نظر آمل تقبلها

دمت مبدعة غاليتي

يا سلام .. يا سلام ..تتقاصرالحروف وتتواري خجلاً في حضرة هذا البوح الشفيف ..دمت بألق .

نص جميل اخت لمى .. جمال الفكرة و سلاسة تقديمها بذلك التكثيف
دمت في الخير

ومضة تنقل لنا حالة شعورية فردية
بمجرد ايداعه بالسجن كُبل قلمه
حيث أنه لم يحمل سوى هم ذاته
ولم يتيقن أن القلم أداة .. والكلمة رسالة
رائعة أستاذة لمى
كوني بخير

ومضة تختزل واقع الكتابة وتحرض على فتح باب قراءته وكشف أسراره على مصراعيه

تقديري ومودتي