شريحة اللّعنة..

خطفها سحر عينيه..واستحوذ عليها شيطان لسانه..يا ليتها ما شكّلت رقمه ذات عام..كلّما أقسمت ألاّ تتّصل به مجدّدا وجدت نفسها تشتري تذكرة لتسافر إلى مسمعه بحرقتها : " آلو..ارحم دموعي يا...".. لا شهيقها ولا رسائلها تزحزحه عن موقفه ( لن يكلّم عاشقة أبدا..)..كم هو ساديّ..وكم هي غبيّة لا زالت تصدّق حلم شريحة اللّعنة..

هي لعنة الفكر السطحي والتعلق بالوهم
ربما كان للمباشرة هدف لوضوح الرسالة
دمت بخير
تقديري

هو صياد ماهر عرف كيف يستحوذ على مشاعرها من خلال تلك الشريحة وترك الشبكة أمام قدميها واثقا من أنها ستأتيها مستسلمة
معبرة مباشرة أصبت بها شاعرنا الفاضل
تقديري الكبير

يبيع وهم الحب بمعسول الكلام ويعبث بالمشاعر والقلب
لتكون النهاية صدمة وجرحا كبيرا .
ومضة توفرت فيها عوامل البناء القصصي المتماسك
البساطة والوضوح التام .. فقط أتسائل : كيف يخطفها سحر عينيه
والعلاقة كلها عن طريق الهاتف؟؟
تحياتي وتقديري.

هي لعنة الفكر السطحي والتعلق بالوهم
ربما كان للمباشرة هدف لوضوح الرسالة
دمت بخير
تقديري

الفاضلة خلود محمد جمعة..
مرور يعبق بالقراءة المتعمقة..
أحييك..

استدراج زلقت اليه ،وهي تدفع ثمنه من كبريائها.
ومضة جميلة .
بوركتم شاعرنا الفاضل.
تحياتي.

هو صياد ماهر عرف كيف يستحوذ على مشاعرها من خلال تلك الشريحة وترك الشبكة أمام قدميها واثقا من أنها ستأتيها مستسلمة
معبرة مباشرة أصبت بها شاعرنا الفاضل
تقديري الكبير

الأستاذة القديرة آمال المصري..
مرورك مشوق كتنامي أحداث القصة..
شكرا لك..

سادي وغبيّة ... صورة صعبة.. وومضة عكست حالة من حالات العلاقات غير السويّة
بوركت
تقديري وتحيّتي

ليت المشاعر الإنسانية بسهولة الحساب والمعادلات الرياضية ، ولكن الأم أعمق وأصعب من هذا بكثير.

ومضة جسدت كيف يمكن للحب المستحيل أن يكون سبب عناء وعنت أكان طوعا أو قسرا.

تقديري

مشهد حزين لعلاقة معتلّة ومشاعر مختلّة بطرفيها، ونص قصّيّ برسالة واضحة ..
فهل يعيها المغيبين عقولهم في متاهات الأوهام!

دمت بخير أيها الكريم

تحاياي