السلام عليكم

حوارية حول موضوع قديم جديد ، هو موضوع الرجال و النساء ، و حديث عن ارتباط

ظاهره فيه العذاب و باطنه فيه الرحمة ، نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

حوارية بدأت فصولها في غرفة التفشش في ضيافة الدكتور مازن لبابيدي ، جمعتني بالشاعر

الكبير أدبا و خلقا ، الأخ وليد عارف الرشيد ، و لا يفوتني قبل أن أعرضها على حضراتكم أن أشكر

له كرمه الغامر ، إذ صبر على مشاكستي الشعرية و تقبلها و تجاوب معها .

كانت البداية حين نقل لنا الأخ وليد أبياتا لصديقه المصري محمود حامد نقلا عن الشاعر هشام الجخ :



اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد عارف الرشيد مشاهدة المشاركة


علَّقْتُ نساءً في سَقْفِي
وجلسْتُ فخورا... أتأمَّلْ
وغزوتُ عُيوناً ...لا تُغْزَى
غافلتُ رموشاً لا تَغْفَلْ
و زَرَعْتُ النُّسوةَ في أرضٍ
لا آخر فيها ........أو أول





في المشاركة التالية تجدون الحوار الشعري الذي دار بيني و بين الشاعر وليد ،

مع دعائي أن ينال استحسانكم و رضاكم ،

مع التحية و التقدير للجميع .