لقيمات فاخرة ..
لقيمات فاخرة
كان أبي ورغم بساطة فيه
يعلمني :
أن الصمت فيه حكمة .. والآن أراني أمام صمت الحروف
أحار : هل تراني أبغي من وراء القصيد ولفحات اليراع
لقيمات إعجاب .. على موائد المصفقين والمهللين
حسبي أنني كتبت ذات مرة : لعل الأوراق تُقرأ.. والأفكار يصبح لها ذات يوم قيمة !!!
حسبك أنك تكتب حرفَ الجمال..فلا تكتمه خشيةً من إعجابهم..فلربما انتفعوا بما باحت به سريرتك، فحزتَ من الأجر ليس لقيمات وإنما حسنات.
فاكنب أخي ثم اكتب!
تحياتي لحرفك الجميل..
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وكانت كذلك كلماتك فاخرة
تقديري
ما أروع حكمتك أخي الأستاذ / عبد السلام دغمشالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام دغمش
وكم نزل تثبيتك لي بردا وسلاما على صاحب حرف يخشى أن تغدو الحروف ذات بريق
لأنها لا يريد منها سوى أن تكون ذات إوار وأنوار
أختي الكريمة أ. براءة الجودي
وإن كانت كلماتي فاخرة كما ترين
إلا أنني أبغي منها أن تغدو ذات صدع ونقع ووقع .
من جاب عباب الحرف حاملا رسالة راجيا بها وجه الكريم يطرق بها القلوب والعقول فقد سما به لموائد أخرى أعظم قدرا وأثرى طيبا
شكرا كثيرة لهذا الألق
تحاياي
وحسب الحرف ان يقع بين يدي من يجيد تخريجه
والرفعة من الحروف والسباب من الحروف
ولكن ايها نختار هو القضية
مودتي
النص هنا مرتبك في تنسيق الدلالة الزمنية للحدث ... نلمح بوضوح الفعل الماضي الناقص ( كان ) في مستهل النص ثم ( والآن أراني ) وختم المشهد بـ ( ذات يوم ) فهي قفزات زمانية لم يواكبها النص في الحبكة ، ومع هذا فالنص أجاد عرض الفكرة باسلوب التقرير في لفظ ( الإعجاب ) عند ( موائد الــ ... ).
هذا النص راق لي ...
شكرًا أديبنا ..
الإنسان : موقف
بوركت أخي القدير أ. خليل حلاوجي
وتعقيبا .. النص لا يقع في القص الذي يقتضي تراتبية الزمان المحكي
وشكرا لقلمك وفكرك النابضين ..
بوركت أستاذنا القدير الشاعر الكبير : محمد ذيب سليمان ..
حسبنا ما أشرت .. في أننا ممن يبغون الرفعة
رد مع اقتباس