الزهايمر

الزهايمر

انحنى يعيد ربط خيط حذائه.
عندما نهض فقد ذاكرته.
التفت يمنة ويسرة.
نسي كل شيء.
يده وحدها ظلت تدري جيدا سبيلها إلى أرزاق الناس.

الزهايمر

انحنى يعيد ربط خيط حذائه.
عندما نهض فقد ذاكرته.
التفت يمنة ويسرة.
نسي كل شيء.
يده وحدها ظلت تدري جيدا سبيلها إلى أرزاق الناس.

الأديب القدير الأستاذ عبدالمجيد برزاني

يقول المثل:
يموت الزامر وأصابعه تلعب!

تكرار الفعل يحوله إلى عادة ، والمداومة على العادات تحولها إلى أفعال تلقائية لا تتأثر بفقدان العقل أو ضياع الذاكرة..

ومضة تدق ناقوس الخطر .. فلإنسان عرضةٌ لأن يفقد إرادته في أي لحظة ، وعليه أن يبادر بالتخلص من العادات المشينة قبل أن يوسم بها.
نسأل الله حسن الخاتمة.


دمتم والإبداع صنوان.
خالص احترامي وتقديري

الزهايمر

انحنى يعيد ربط خيط حذائه.
عندما نهض فقد ذاكرته.
التفت يمنة ويسرة.
نسي كل شيء.
يده وحدها ظلت تدري جيدا سبيلها إلى أرزاق الناس.

أخي الأكرم الأستاذ عبد المجيد
أسعد الله أوقاتك
لو استبدلتَ بـ ( الزهايمر ) عنواناً آخر أقل فضحاً للمضمون ، وربطتَ بين الجُمل بأدوات الربط البلاغيّة المناسبة
لكانت - في رأيي - ومضة أقوى وأروع ..
تحياتي

الزهايمر

انحنى يعيد ربط خيط حذائه.
عندما نهض فقد ذاكرته.
التفت يمنة ويسرة.
نسي كل شيء.
يده وحدها ظلت تدري جيدا سبيلها إلى أرزاق الناس.

اعتادت يداه أن تمتد لأرزاق الناس..فبقيت فيه هذه الممارسة وكانها روتين لم يعد لعقله الباطن حكم عليها..

ومضة معبرة أديبنا الفاضل.. ولا أنسى هنا ان أشيد بتعليق الأخت هنا نور

بوركتم .

لم يستطع الزهايمر أن يتغلّب على ما اعتاد عليه رغم أنّه مسح تفاصيل حياته الأخرى بالكامل

ومضة ذكيّة حاذقة

مودّتي

من شبّ على شيء شاب عليه، وإن غاب عنه الإدراك السّليم
بوركت
تقديري وتحيّتي

الأديب القدير الأستاذ عبدالمجيد برزاني
يقول المثل:
يموت الزامر وأصابعه تلعب!
تكرار الفعل يحوله إلى عادة ، والمداومة على العادات تحولها إلى أفعال تلقائية لا تتأثر بفقدان العقل أو ضياع الذاكرة..
ومضة تدق ناقوس الخطر .. فالإنسان عرضةٌ لأن يفقد إرادته في أي لحظة ، وعليه أن يبادر بالتخلص من العادات المشينة قبل أن يوسم بها.
نسأل الله حسن الخاتمة.
دمتم والإبداع صنوان.
خالص احترامي وتقديري

سرني حضورك أستاذة هنا نور، قراءة تنم عن ذائقة سامية.
لا حرمتك الواحة.
تحاياي وتقديري.

أخي الأكرم الأستاذ عبد المجيد
أسعد الله أوقاتك
لو استبدلتَ بـ ( الزهايمر ) عنواناً آخر أقل فضحاً للمضمون ، وربطتَ بين الجُمل بأدوات الربط البلاغيّة المناسبة
لكانت - في رأيي - ومضة أقوى وأروع ..
تحياتي

شكرا أستاذنا الأكرم مصطفى لكرم الحضور.
قصدت بالعنوان "الزهايمر" ما أصاب ذاكرة بطل النص وما يصيب الضمير من خرف.
سرني تفاعلك.
تحياتي.

اعتادت يداه أن تمتد لأرزاق الناس..فبقيت فيه هذه الممارسة وكانها روتين لم يعد لعقله الباطن حكم عليها..
ومضة معبرة أديبنا الفاضل.. ولا أنسى هنا ان أشيد بتعليق الأخت هنا نور
بوركتم .

سرني حضورك شاعرنا المبدع ع.السلام.
شكرا لك.
تحياتي وتقديري.

يبدو أنه من كثرة فعله هذا قد تحول الأمر لديه لعادة لا تحتاج ذكر ولا ذاكرة.
نص معبر راصد ناقد.

تقديري