يراقب أسراب الحمام تحلِّق في الفضاء..يتذكر عشّه المهجور..
يطلق جناحيه ليعود؛فيصطدم بالقفص.
يراقب أسراب الحمام تحلِّق في الفضاء..يتذكر عشّه المهجور..
يطلق جناحيه ليعود؛فيصطدم بالقفص.
سأكتفي بكِ حلما
عندما تُغلق أبواب الوطن أمام أبناءه فتلك هي المأساة
تحية أيها الصديق
ما بين سجن الواقع.. والامل الذي لا يمكن تحقيقه، تصطدم الاجنحة البريئة ..
تحياتي اديبنا الفاضل.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
يا أستاذ الحرف والمعنى
ونص قَدِرَ أن يكسر حاجز الصمت
فحلق عالياً ..
محبتي وخالص الودّ
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
ربما بحاجة لقوه أكبر تمنحه القدره
على كسر الحدود
والتحليق من ثم العوده
ومضة عميقة الوجع ليس فقط الحضور
تحيتي وتقديري