وفاءٌ فَوَلاء
حيثُما وجدَها أمامَه تحترفُ الوفاءَ رغمَ البلاء، وتحثُّ الخُطا كدأبِها في كلِّ دروبِ العطاء، ازدادَ يقينُه بأنَّه ما توهَّمَ يومَ رأى الزَّمانَ قد حضَّرَ له ذاتَ نصيبٍ على شفاهِ الأمنياتِ أجملَ ابتسامةٍ رآها قطّ ... وما زالَ يعقدُ العزمَ على أن يجدِّدَ لها الولاءَ لتواصِلَ تولِّي زمامَ قلبِهِ إلى عمرٍ ثان .......
أخي الحبيب ، الدكتور وليدالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد عارف الرشيد
أسعد الله أوقاتك
هي الزوجة الصالحة ، خير زاد المؤمن
أطالَ الله في عمريكما معًا ، ومتّعكما بحواسّكما ما أحياكما .
خاطرة سرديّة ممتعة في فكرتها ولغتها ، وسجعها الذي أتى عفوَ الخاطر فزادها جمالاً . وكانَ التلميحُ إلى ( أجمل ابتسامة رآها قطّ ) ، عند النظرة الأولى .. كانَ قصّة أخرى ..
وقيمتها الأولى أنّها لسانُ وجدان كلّ زوجٍ يحملُ قلبه الوفاء ، ويُعلنُ برّه الولاء لشريك العمر .
دمتما بألف ألف خير ، وأمن ، وأمان ..
تحياتي
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
كلمات تعكس إخلاصا ورضا وتوافقا
بوركت المشاعر
تقديري وتحيّتي
بارك الله بك أخي الأستاذ الحبيب أبا عقبة وشكر لك قراءتك الرصينة الجميلة ومرورك الرائق البديع .. ودعاءك الودود
محبتي وكثير عرفانٍ وتقدير
بورك الجميع وكل هذا
وفاء وولاء ...
ويبقى الميزان صحيحتا ما بقيت الصفتان تلازمان اصحابهما
ولا اختلالا في ذلك الا اذا انحرف احدهما وهذا ما يرسم السعادة
يوركت والتنبيه اليهما .
من كلن خبزه الإخلاص ... فلا جوع عنده ولا وهن ..
نص جميل.
الإنسان : موقف
وفاء مقابل وفاء
وتقدير مقابل ولاء
قلوب صافية
معادلة نجاح أبدية
أدام الله الوفاء الملون بالسعادة على أيامكم
ومضة مريحة للروح
كل التقدير
ومضة مطرزة بالوفاء والإخلاص زانتها اللغة الشاعرية الأنيقة وما تحمل من مشاعر صادقة
شكرا لك شاعرنا الفاضل هذا الجمال
تحاياي
لوحة زانها وفاء الكاتب لمعاني الوفاء بحروف اعتمدته محورا تقوم عليه رواية طويلة تحكيها بضعة سطور
أحسنت رسمها بحروفك البديعة أديبنا
لا حرمك البهاء
تحاياي
ما أجمل ما كتبت وما قرأنا ..
وفاء وعطاء رغم البلاء
وولاء من قلب لا يعرف إلا الحب
متعكما الله بالصحة والسعادة والهناء إلى آخر العمر.
يحلو لي المقام على ضفاف حرفك
دمت مبدعا.
رد مع اقتباس
