عدو نفسه ..

عدو نفسه ..


حين صرخَ نازلًا من بطنِ أُمِهِ ... وقفَ راكضًا... ونَطقَ صامتًا.

عدو نفسه ..
حين صرخَ نازلًا من بطنِ أُمِهِ ... وقفَ راكضًا... ونَطقَ صامتًا.

تعليقي على هذه الومضة بهذه العبارة :
من الناس مَنْ يُولَدُ رجلاً ، ومنهم مَن يعيشُ طويلاً ويموت صغيراً !
تحياتي أخي الحبيب الأستاذ خليل

هناك من كتب على نفسه الشّقاء منذ ولادته، وهناك من آثر الصّمت والعدميّة
ومضة حكيمة
بوركت
تقديري وتحيّتي

عدو نفسه ..
حين صرخَ نازلًا من بطنِ أُمِهِ ... وقفَ راكضًا... ونَطقَ صامتًا.

هو من رسم لنفسه كيف سيكون .. وأي مسار يسلك ؟
من أكنان الحكمة تلك الومضة أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي

الجمه مشهد الأمة ففر هاربا صامتا
وربما علا الشيب رأسه

وهنا أراني ابتعد عن العنوان

هكذا رأيتها رغم انها تحتمل تأويلات شتى
مودتي

تعليقي على هذه الومضة بهذه العبارة :
من الناس مَنْ يُولَدُ رجلاً ، ومنهم مَن يعيشُ طويلاً ويموت صغيراً !
تحياتي أخي الحبيب الأستاذ خليل

مرورك مبعثُ فخرٍ لحرفيَ المتواضع : أستاذنا.

عدو نفسه ..


حين صرخَ نازلًا من بطنِ أُمِهِ ... وقفَ راكضًا... ونَطقَ صامتًا.

ومضة تلخّص كمَ التّناقضات الهائل الذي يعيشه الإنسان ذاك الكائن العجيب منذ لحظته الأولى

هو بحقّ عدوّ نفسه يصمت عندما يتوجّب عليه الكلام والصّراخ ويمضي حينما يلزمه الوقوف ويقف عندما يلزمه المضيّ

لكم تكتنف التّناقضات حياتنا وكلّ ذلك لكوننا نحاول أن نتقمّص دورا غير دورنا نحن عبيد لله على هذه الأرض ونريد أن نسود فقط دون تأدية دورنا الأساسيّ الذي خلقنا لأجله.

فلنحتمل ثمار غرسنا إذا.

ومضة رائعة عميقة

دمت بودّ أستاذي

عدو نفسه ..


حين صرخَ نازلًا من بطنِ أُمِهِ ... وقفَ راكضًا... ونَطقَ صامتًا.

أرجعتني إلى المهد لأكتشف السر , فرأيت أسرارا

شكرا لهذه الإنطلاقة

و التحية لإبداعك أستاذي

كأنه أضاع طريقه
بما يحمل من سلبيات!
ومضة عميقة
دمت بود أستاذي
ه ن ا

هناك من كتب على نفسه الشّقاء منذ ولادته، وهناك من آثر الصّمت والعدميّة
ومضة حكيمة
بوركت
تقديري وتحيّتي

مرور مؤثث بالبهاء ..

الشقاء والعدمية طرفي نقيض يطوق حياتنا ..