أرادوا إشعالها ...
ذرت الرياح أحلامهم.
تعلم القراءة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: عبدالله المحمدي »»»»» سَلامُ المُنْهَكين » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: عبدالله المحمدي »»»»» خواطر وهمسات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة الصياد والذئب ( من الأدب الروسي) » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الرغب في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» هوس » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: مصطفى سالم سعد »»»»» رسالة حب الى غزة/ د. لطفي الياسيني » بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مفتاح الجنة لا إله إلا الله - نشيد تركي - » بقلم إدريس الشعشوعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ببابك لن أغادرَه - المنشد محمد الحسيان » بقلم إدريس الشعشوعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أرادوا إشعالها ...
ذرت الرياح أحلامهم.
هل تقصد : أرادوا إشعال الثورات
فأطارت الرياح أحلامهم ، وبقيت الحسرة في قلوبهم
أرى أن الأصح .. ( أرادوا إشعالها فاشتعلت فيهم )
بوركت ـ ولك تحياتي وتقديري.
تأتي الرياح بما لا نشتهي
ومضة رائعة سلمت يمنيك دمت بخير
أحيانا تتجاوز الأحداث والمقادير ما يصبو إليه المرء ..
ومضة مكثفة ، مباشرة و جميلة .
تقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
الأُستاذة نادية محمد الجابي
أشكرك على وقوفك على الومضة.
كل التقدير
الأُستاذة :سمر أحمد محمد
سرني مرورك وتعليقك على ومضتي
لك كل التقدير
أخي الأُستاذ :عبد السلام دغمش
سرني وأسعدني تعليقك ومرورك الكريم، أشكرك على دعمك وتشجيعك لي
لك من التحايا أجملها.
ثنائية العنوان والمتن يجب أن تتكامل
حسرة
أرادوا إشعالها ...
ذرت الرياح أحلامهم.
أرادوا إشعالها ... ما هي؟ قد نجد الجواب في العنوان أو تاليا، بما أنه ليس العنوان نكمل القراءة
ذرت الرياح أحلامهم ... هل كانوا ينوون إشعال الرياح أم أحلامهم؟ ربما أحلامهم
حين أرادوا تحقيق أحلامهم وحين حانت الفرصة طارت مع الرياح
هنا دلالتان
الأولى أن الأحلام خفيفة كالقش لا قيمة لها
الثانية أنهم حين تهيأوا لتحقيق الحلم لم يعملوا حسابا للمتغيرات
فبقي في أيديهم شيء واحد... الحسرة
نص من خمس كلمات بليغ جدا
يستحق التثبيت
رغم خفوت الدهشة في القفلة
تقديري
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
لأنّ الحلم لا أساس له في الواقع، وكان يجب التّخطيط السّليم، وليس الجري وراء شعارات وأهداف المغرضين!
ومضة واقعيّة ناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي