أرادوا إشعالها ...
ذرت الرياح أحلامهم.
لقاء أميرة الورد بعد زمن» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» صمود غزة كصمود بلال رضي الله عنه» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة (2025)» بقلم عبدالحكم مندور » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» سبحان الله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حين تحب بصدق» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حين يصمت العدل» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. إلى أين يمضي بك المشهد ……….» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» ذكرى من جبل الدخان» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» يوميات على سفح الجبل» بقلم محمود صندوقة » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نبش» بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
أرادوا إشعالها ...
ذرت الرياح أحلامهم.
هل تقصد : أرادوا إشعال الثورات
فأطارت الرياح أحلامهم ، وبقيت الحسرة في قلوبهم
أرى أن الأصح .. ( أرادوا إشعالها فاشتعلت فيهم )
بوركت ـ ولك تحياتي وتقديري.
تأتي الرياح بما لا نشتهي
ومضة رائعة سلمت يمنيك دمت بخير
أحيانا تتجاوز الأحداث والمقادير ما يصبو إليه المرء ..
ومضة مكثفة ، مباشرة و جميلة .
تقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
الأُستاذة نادية محمد الجابي
أشكرك على وقوفك على الومضة.
كل التقدير
الأُستاذة :سمر أحمد محمد
سرني مرورك وتعليقك على ومضتي
لك كل التقدير
أخي الأُستاذ :عبد السلام دغمش
سرني وأسعدني تعليقك ومرورك الكريم، أشكرك على دعمك وتشجيعك لي
لك من التحايا أجملها.
ثنائية العنوان والمتن يجب أن تتكامل
حسرة
أرادوا إشعالها ...
ذرت الرياح أحلامهم.
أرادوا إشعالها ... ما هي؟ قد نجد الجواب في العنوان أو تاليا، بما أنه ليس العنوان نكمل القراءة
ذرت الرياح أحلامهم ... هل كانوا ينوون إشعال الرياح أم أحلامهم؟ ربما أحلامهم
حين أرادوا تحقيق أحلامهم وحين حانت الفرصة طارت مع الرياح
هنا دلالتان
الأولى أن الأحلام خفيفة كالقش لا قيمة لها
الثانية أنهم حين تهيأوا لتحقيق الحلم لم يعملوا حسابا للمتغيرات
فبقي في أيديهم شيء واحد... الحسرة
نص من خمس كلمات بليغ جدا
يستحق التثبيت
رغم خفوت الدهشة في القفلة
تقديري
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
لأنّ الحلم لا أساس له في الواقع، وكان يجب التّخطيط السّليم، وليس الجري وراء شعارات وأهداف المغرضين!
ومضة واقعيّة ناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي