عندما يتوسع الألم مساحة، ويزدادُ عمقاً؛ تتوغلُّ
الرُّوحُ في الجسدِ قبلَ الفراقِ، فتصبحُ أكثرَ وضوحاً
والجسدُ ينفثُ آهاتِ الألم بأنَّاتِ صحوٍ
مفزعةٍ؛ تعقبُها ولادةُ نورٍ أو نارٍ.
بقلم
زاهية بنت البحر