لمَاذَا أَدْخَلْتَنِي إِلىَ قَلْبكَ فيِ شَهْقَةٍ وَأَخْرَجْتَنِي فِي زَفِير..

وَأَنا كَعُصْفوُرَةٍ حَطَّتْ عَلىَ شُبَّاكِ بَيْتِكَ ....

.....إِبْتَلَّت ْأَجْنِحَتِي بدَمْعِي فَمَا اسْتَطَعْتُ أَنْ أطِير