فانت ِ طير ٌ إلى المجهول مسلكهُ
.................ومن يرومك ِ يبقى رهن ترحال ِ
حانت نهاية تمثال ٍ أقدّسه ُ
....................إني أحطـّم أوهامي و تِمثالي
أغلقتُ مسرحَ عشق ٍ بث ّ قصتنا
.......................إنّ الستارة َ قد آلتْ لإسدال ِ
شعور مؤلم أن تسطر حلمك على جدار شخص هش الوفاء ،
لكن ..
لا بأس أن تهدم في لحظة من اللحظات ما أنفقت عمرك في بنائه
وذلك أهون من الانكسار لمن لا يقدر المشاعر .
نقديري .