من توّجه يتحم ل قسطا من المسؤوليّة فليتحمّل!
ومضة واقعيّة لاذعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
علينا ان نساير الواقع حتى لا نقع فى خطيئة الاحلام
باقة ورد لمرورك هنا