صباحه مختلف

في صباح مشرق .. وقف العجوز على ناصية الشارع ، وعلى وجهه إبتسامه يحاول أن يحيي بها آماله
قلب عينيه بين وجوه الناس هنا وهناك ..
أنهكه الوقوف ، فجلس ، وفي عينيه دمعه وعلى شفتيه بداية آآآآآه

لعلّه كان يبحثُ بين الوجوه عمن يقدم له يد العون لقطع الطريق..
لكنه رأى تلك الوجوه وأصحابها منشغلون بانفسهم.
ومضة معبرة استاذ خالد.
تحياتي.

لا يجدّ الفرد ما يسرّه في مواقف عديدة !
له الله...
بوركت
تقديري وتحيّتي

لا أعرف لم دمعت عيناه ذلك الرجل العجوز..
ولكنك ذكرتني بموقف مشابه رأيته .. رجل كبير افترش بضاعة( قمصان رجالية) على ناصية الطريق
ووقف وعلى وجهه ابتسامة ـ لم يناد على بضاعته ولكنه كان يقلب عينيه بين الناس هنا وهناك ..
بعد عدة ساعات مررت من نفس الطريق ، فوجدت ذلك الرجل وقد انهكه الوقوف فجلس وبضاعته
أمامه لم يتحرك منها شيء، وفي عينيه دمعة وعلى شفتيه بداية آآآه
ترى هل كان هو صاحبك؟؟
تحياتي وتقديري.

في صباح مشرق .. وقف العجوز على ناصية الشارع ، وعلى وجهه إبتسامه يحاول أن يحيي بها آماله
قلب عينيه بين وجوه الناس هنا وهناك ..
أنهكه الوقوف ، فجلس ، وفي عينيه دمعه وعلى شفتيه بداية آآآآآه

كم من أمل تبدد لألم مع إشراقة يوم جديد والأسباب وفيرة لضياع البسمة وسط زحمة الحياة
ليس الصباح المختلف أديبنا الفاضل .. ولكنها النفوس
التقاطة بارعة بقلم جميل
بوركت واليراع
تحاياي

لعلّه كان يبحثُ بين الوجوه عمن يقدم له يد العون لقطع الطريق..
لكنه رأى تلك الوجوه وأصحابها منشغلون بانفسهم.
ومضة معبرة استاذ خالد.
تحياتي.

أو ربما
اراد ان يرى وجها مبتسما
أو أراد أن يرى شعور الناس الذين تربي بينهم وقد اندثر

مرور رائع
ومداخلة قوية
شكرا من القلب أستاذي

لعله كان يبحث عن وجوه يعرفها، أو إشارات تمنحه أملا
وما كان ليجلس بدمعة في عينيه لو وجد ضالته، فهل رحل الصحب جميعا، أم رحلت إشارات الفرح والخير ؟

مشهد يستدعي تأملا في واقع لم يترك غير الحزن والآه

دمت بخير أديبنا
تحاياي

أعجبتنى حيوية المشهد .. والخيال

كثيراً مانبحث عن السعادة فى وجوه الأخرين.. وكثيراً مانبحث عن الأمل

وكلنا فى أوطانٍ بلا سعادة أو أمل

تحياتى لك

اشرق الصباح في قلبه فخرج متبعا خيط الامل حتى ذاب فجلس على عتبة الخيبة بعيون ملئها المغيب
صورة جميلة ومؤثرة
بوركت واليراع
كل التقدير