أمة كانت تصنه من التمر والحجارة آلهتها، تصنعها اليوم من بشر وتعبدها
تعسا لمن يبحث عمن يسيده عليه فيستعبده !

الكثير من العثرات الطباعية شابت النص فصعبت قراءته
وددت لو حظي من كاتبنا ببعض مراجعة قبل اعتماد نشره

تحاياي