و أنا أقرا لكلماتك المعبرة و أتأمَّلها وجدتُها تشِعُّ نورا و ايمان و هل مات الضمير الانساني حيث لا يعنيهم الا ان لا يلتفتوا لغيرهم
وهل انتزعت الرحمة من القلوب سبحانك ربي فالحسنة لا تضيع ولا ينسى مثقال ذرة
القلوب الرحمة تبقى رحمة و لا يستوي المجرمون و المؤمنون ولايستوي الرحماء و القاسية قلوبهم
فالسابقون يختصون بالمستحبات، و المقتصدون الأبرار هم عموم المؤمنين المستحقين للجنة
بوركتِ أستاذتي الفاضلة
تحيتي و احترامي.