أطرق مسبلاً سيفه ، أمامه على الحاجز صديق الطفولة ، أكلا ..شربا ..لعبا ..تشاجرا ..عشقا ابنة الجيران معاً ..حاول تذكر اسمها .. وحين رفع رأسه ليسأل عن اسمها ، خر ّالصديق مبتلعاً لسانه ..
الطرف في الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وداع ..» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» ابتسمت» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» && حقيقة دمعة &&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» عين بعد أثر» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من ذاك الفتى ؟» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الملتاع جوىً...» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» بروق» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الثالوث فى الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أميرة الورد والراهبة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
أطرق مسبلاً سيفه ، أمامه على الحاجز صديق الطفولة ، أكلا ..شربا ..لعبا ..تشاجرا ..عشقا ابنة الجيران معاً ..حاول تذكر اسمها .. وحين رفع رأسه ليسأل عن اسمها ، خر ّالصديق مبتلعاً لسانه ..
ربما تزوج صديقه من ابنة الجيران !!
كانت صحوته متأخرة و لم يعرف بحبها السابق ..
أتمنى أن أكون وفقت في سبر غور النص ..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي
أطرق مسبلا سيفه .. ثم رفع رأسه فاخترق السيف قلب صديق الطفولة
الذي أصبح عدوا ـ هكذا فهمتها.
مؤلمة .. ككل الحوادث التي تحدث حولي بين الأخوة والأصدقاء.
اللهم أرفع غضبك ومقتك عنا.
سلمت يداك ودمت مبدعا.
كان السؤال هنا مميتا لصديقه الذي سارع بالفوز بها قبل أن يعرف هو حتى اسمها
صحوة متأخرة كان الثمن فيها صداقة الطفولة والصبا
جميلة اختزلت قصة طويلة تتكرر كثيرا
تقديري الكبير
عشقها الاثنان فمن الطّبيعي أن يتزوّجها أحدهما، فلماذا صُرع؟!
قصّ هادف
بوركت
تقديري وتحيّتي
جمعتهم صداقة وفرقتهم حماقة
ويبقى المعنى في بطن الشاعر
ويبقى الحرف محلقا
كل التقدير