أطرق مسبلاً سيفه ، أمامه على الحاجز صديق الطفولة ، أكلا ..شربا ..لعبا ..تشاجرا ..عشقا ابنة الجيران معاً ..حاول تذكر اسمها .. وحين رفع رأسه ليسأل عن اسمها ، خر ّالصديق مبتلعاً لسانه ..
الرغب في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» هوس » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: مصطفى سالم سعد »»»»» رسالة حب الى غزة/ د. لطفي الياسيني » بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مفتاح الجنة لا إله إلا الله - نشيد تركي - » بقلم إدريس الشعشوعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ببابك لن أغادرَه - المنشد محمد الحسيان » بقلم إدريس الشعشوعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» موشح اجعل زمانك كلّه أفراح بمدح طه زين الملاح » بقلم إدريس الشعشوعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحمد يا حبيبي - رائعة من روائع عماد رامي » بقلم إدريس الشعشوعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هل تعلم ؟؟ » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الأمثالُ الشّعبية المغربية وشرحها ( متجدّد ) » بقلم ربيع بن المدني السملالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أطرق مسبلاً سيفه ، أمامه على الحاجز صديق الطفولة ، أكلا ..شربا ..لعبا ..تشاجرا ..عشقا ابنة الجيران معاً ..حاول تذكر اسمها .. وحين رفع رأسه ليسأل عن اسمها ، خر ّالصديق مبتلعاً لسانه ..
ربما تزوج صديقه من ابنة الجيران !!
كانت صحوته متأخرة و لم يعرف بحبها السابق ..
أتمنى أن أكون وفقت في سبر غور النص ..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي
أطرق مسبلا سيفه .. ثم رفع رأسه فاخترق السيف قلب صديق الطفولة
الذي أصبح عدوا ـ هكذا فهمتها.
مؤلمة .. ككل الحوادث التي تحدث حولي بين الأخوة والأصدقاء.
اللهم أرفع غضبك ومقتك عنا.
سلمت يداك ودمت مبدعا.
كان السؤال هنا مميتا لصديقه الذي سارع بالفوز بها قبل أن يعرف هو حتى اسمها
صحوة متأخرة كان الثمن فيها صداقة الطفولة والصبا
جميلة اختزلت قصة طويلة تتكرر كثيرا
تقديري الكبير
عشقها الاثنان فمن الطّبيعي أن يتزوّجها أحدهما، فلماذا صُرع؟!
قصّ هادف
بوركت
تقديري وتحيّتي
جمعتهم صداقة وفرقتهم حماقة
ويبقى المعنى في بطن الشاعر
ويبقى الحرف محلقا
كل التقدير