أطرق مسبلاً سيفه ، أمامه على الحاجز صديق الطفولة ، أكلا ..شربا ..لعبا ..تشاجرا ..عشقا ابنة الجيران معاً ..حاول تذكر اسمها .. وحين رفع رأسه ليسأل عن اسمها ، خر ّالصديق مبتلعاً لسانه ..
حكم وأمثال وخواطر.» بقلم إبراهيم أمين مؤمن » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن »»»»» ★ قال الحمار ★» بقلم أحمد الجمل » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» أين الشّهامة؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» كل العصافير قد رُزئت ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: أحمد الجمل »»»»» أكثر الشعر تأثيرا» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» صلة الوصل» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» في حضرة الصمت» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» تحريض» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سلمتلك بالمعجزات» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» يا سابع الأعشار ...» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
أطرق مسبلاً سيفه ، أمامه على الحاجز صديق الطفولة ، أكلا ..شربا ..لعبا ..تشاجرا ..عشقا ابنة الجيران معاً ..حاول تذكر اسمها .. وحين رفع رأسه ليسأل عن اسمها ، خر ّالصديق مبتلعاً لسانه ..
ربما تزوج صديقه من ابنة الجيران !!
كانت صحوته متأخرة و لم يعرف بحبها السابق ..
أتمنى أن أكون وفقت في سبر غور النص ..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي
أطرق مسبلا سيفه .. ثم رفع رأسه فاخترق السيف قلب صديق الطفولة
الذي أصبح عدوا ـ هكذا فهمتها.
مؤلمة .. ككل الحوادث التي تحدث حولي بين الأخوة والأصدقاء.
اللهم أرفع غضبك ومقتك عنا.
سلمت يداك ودمت مبدعا.
كان السؤال هنا مميتا لصديقه الذي سارع بالفوز بها قبل أن يعرف هو حتى اسمها
صحوة متأخرة كان الثمن فيها صداقة الطفولة والصبا
جميلة اختزلت قصة طويلة تتكرر كثيرا
تقديري الكبير
عشقها الاثنان فمن الطّبيعي أن يتزوّجها أحدهما، فلماذا صُرع؟!
قصّ هادف
بوركت
تقديري وتحيّتي
جمعتهم صداقة وفرقتهم حماقة
ويبقى المعنى في بطن الشاعر
ويبقى الحرف محلقا
كل التقدير