قصيدة اقتدّت صورها من صخور الوجع والألم من وحي واقع بائس يحياه أطفالنا في وطن فقد أمنه واستقراره وبات الدّم لغة التّخاطب الوحيدة به.

دام قلمك يعزف الحقائق ودامت حروفك شامخة نقيّة.

مودّتي