اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد المعطي مشاهدة المشاركة
للعنكبوت خيوط بيتٍ واهناتْ
فارمِ السهامَ لعلَّ سهْماً يشتري
بعضَ المُنى
أو ما تشاءْ
هيَ حربك الأولى فلا تكُ قانطاً
فالحربُ صبْرٌ فاغتنمْ
صبرَ الكُماةْ
يا أيها الجنديُّ في الميدانِ أجنحةٌٌ
تحلقُ في فضاء الأمنيات.
أشهر حسامك فالعناكبُ ترّهاتْ
معكَ الحياة وفي الكنانة ألف عُمّرٍ لم تزلْ

جميل ما قرأت أخي عبد الرحمن.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
شهادتكم لي بجمال القصيد تدفعني إلى المواصلة بعد طول انقطاع
ومقطوعتكم هذه فاقت ما كتبت جمالا
لكم مني شاعري المبجل كل الود والثناء والعرفان