.....
أوقفته عند الباب صباحا وسألته بعض المال لاحتياجات البيت.
مد يده بارتجاف إلى قلبه البالي وأعطاها حفنة كلمات.
ابتسمت، وعدتها مرتين..
خرج ... ونسي أن يأخذ قلبه معه.
الأمثالُ الشّعبية المغربية وشرحها ( متجدّد ) » بقلم ربيع بن المدني السملالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هل أنت حزين ؟ » بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحجـــاب » بقلم بشرى العلوي الاسماعيلي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» الفصل الأول 2 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من الفصل الأول » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله » بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وقع الحسام » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نهاية الفصل الأول 3 » بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
.....
أوقفته عند الباب صباحا وسألته بعض المال لاحتياجات البيت.
مد يده بارتجاف إلى قلبه البالي وأعطاها حفنة كلمات.
ابتسمت، وعدتها مرتين..
خرج ... ونسي أن يأخذ قلبه معه.
شاعرنا الأستاذ أحمد الرحاحلة ..
نص من القصص القصير جداً بامتياز ..
ربما لم يعد لديه ثمة شيء يقدمه بعد ذلك ..
تحياتي و إعجابي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
يبدو أن عينه بصيرة ويده قصيرة ـ فأعطاها من قلبه كلمات رقيقة
جعلتها تستغنى بها عما تحتاج ـ فابتسمت محتضنة قلبه.
أرجو ان أكون فهمت ما كتبت
ومضة شاعرية إنسانية راقية ومؤثرة
تحياتي وتقديري.
صعب وضعه إذ لم يبق لديه حتّى قلبه!
مؤثّرة!
بوركت
تقديري وتحيّتي