خطأ مطبعيّ
قضَتْ ليلتَها تُفكّر في عبارته الأخيرة "حياتي".. يساورها شعور غريب بين الدّهشة والفرحة والخوف: "كيف يجرُؤ؟"
في الصباح وجدتْ رسالة إضافية:
- عفوا.. نسيتُ التاء.. "تحياتي" !
خربشتني من صنوفِ الدلالِ » بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» تعلم القراءة » بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: عبدالله المحمدي »»»»» سَلامُ المُنْهَكين » بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: عبدالله المحمدي »»»»» خواطر وهمسات. » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة الصياد والذئب ( من الأدب الروسي) » بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الرغب في الإسلام » بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» هوس » بقلم مصطفى سالم سعد » آخر مشاركة: مصطفى سالم سعد »»»»» رسالة حب الى غزة/ د. لطفي الياسيني » بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في الله » بقلم عبد السلام دغمش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مفتاح الجنة لا إله إلا الله - نشيد تركي - » بقلم إدريس الشعشوعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
خطأ مطبعيّ
قضَتْ ليلتَها تُفكّر في عبارته الأخيرة "حياتي".. يساورها شعور غريب بين الدّهشة والفرحة والخوف: "كيف يجرُؤ؟"
في الصباح وجدتْ رسالة إضافية:
- عفوا.. نسيتُ التاء.. "تحياتي" !
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
قضت ليلتها تنسج الأحلام وتراوغ الهواجس .. فكانت التاء كفيلة بقلب المعنى ومعه الشعور والأمل...
رائع ما قرأت.
دمت مبدعا.
رائع أيها الرائع
دمت بألق الحرف
مودتي وتقديري وإعجابي
حرف واحد تسبب في تطاير أحلام بنتها، وآمال تمنتها
ومضة في غاية اللطافة والجمال
لله أنت ما أروع ماتنسج بحرفك من حرير القول، وديباج المعاني.
ت حياتي . هههه
هذه التاء كانت كافية لتكشف خبايا النفس ..
يا لهذه الحروف !
تحيتي للأديب المبدع محمد النعمة بيروك .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
من تداعيات التّأثير النّفسيّ للكلمة... فقد تشعل كلمة أتّونا من المشاعر، وتأتي بأرتال من الأفكار ليكشف النّقاب عقب ذلك ويمحى ما كان!
جميل ما أتحفتنا به
بوركت
تقديري وتحيّتي
على كل نص جميل
وأبهى إن بقي بلا تاء
والتاء ستأخذنا في رحلة
تأويلية أخرى..
دمت بكل إبداع
تُنسج الأمنيات وتُبنى الأحلام هنا على ربوة هشة يهيلها حرف !
رائعة حرفا وفكرا فشكرا لك أديبنا الكبير
تحية وتقدير