هُوَ الحُبُّ

هُوَ الحبُّ يأتي


كحفنةِ قمحٍ لطيرٍ صغيرٍ


على كفِّ ريحٍ تُراوِدُ عُشّا حَواهُ


عنِ الدّفءِ والأمنياتِ


وَعنْ رِفقَةٍ بعثرتها الجهاتُ


فخُذ منهُ قَدرَ التئامِ الجِراحِ


وخبّئهُ في كَهفِ قلبٍ مُعنّى


لِكَيْ يَتَسَنّى لَهُ العدوُ يَومًا


على صَفحَةِ المَوجِ والأشْرِعَةْ


فقد ينحتُ المَوجُ مجرًى لنَبضٍ


زَوَتْهُ صخورُ الجَوى والغِيابْ

يسعدني أن أكون أول من يزيح الستارة عن هذه الجميلة التي تفلسف المحبة بلغة شعرية تلامس الوجدان وتبهر القرائح
شاعرتنا الرائعة
دمت مع الفرح متجددا ومع الجمال متألقا ومع الكلمة المدهشة مبدعة
احترامي يعبق بمودتي

حرف رائع مدهش
دمت بكل ألق وإبداع
مودتي وتقديري

ما اجمل هذا التصوير واعمقه رغم بساكته
قدمت نصا رقيقا بمفرداته جميلا يمحتواه وتصويره
مودتي

فقد ينحتُ المَوجُ مجرًى لنَبضٍ

زَوَتْهُ صخورُ الجَوى والغِيابْ

صورة رسمت لنا معانيا ومشاعرا عميقة
كم أنتِ رائعة !

كما عهدتك يافاتن ، حرفك حالم فاتن مثلك
أسعدتني عودتك جدا
أهلا بك في واحة الخير صديقتي

نص يكاد يقطر عسلا..
لذيذ حد النشوة، وجميل حد البهاء.
سلمت يمينك، ودام عز القلم.

يسعدني أن أكون أول من يزيح الستارة عن هذه الجميلة التي تفلسف المحبة بلغة شعرية تلامس الوجدان وتبهر القرائح
شاعرتنا الرائعة
دمت مع الفرح متجددا ومع الجمال متألقا ومع الكلمة المدهشة مبدعة
احترامي يعبق بمودتي

سعيدة بك سطوري دائما اخي

دام بهاء حضورك يندي الصّفحات

ندى حرف وسخاء شعور ، أطربت وأمتعت أختي فاتن

فلسفه الحب وحكمة القصيده ...رائع

حرف رائع مدهش
دمت بكل ألق وإبداع
مودتي وتقديري

كيف لحرفي ألّا يزهو وذائقتكم الرّاقية تتابعه أخي

دام ألق حضورك