( قُل للمَليحَةِ في الخِمار الأسودِ ) سِرْتِ على دَربَ النبي محمدِ
سِرْتِ كما جاءت شريعةُ أحمدٍ بثباتِ دينٍ و اكتمالِ تَعَبُدِ
رَسموا لكِ من كل شيءٍ فاتنٍ قَالوا هو الإبهارُ لا تترددِ
وهي الجراءةُ والتقدُمُ والذي ترجينَ من إثبات نَفَسٍ فا سعدي
لكن فَطِنتِ لهم وكنتِ حَريصةٍ إلا يضيعَ الدينُ فيما تَشْهَدِ
وثَبُتِ في ثَغْرٍ وكنت عظيمةً للهِ دَرُكِ قَدْ رَددتِ المُعْتَدِ
كان المثال لك النبي وآله والطُّهْرُ والإيمان ، نِعْمَ المَوْرِدِ
خالد عمر احمد بن سميدع