اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد عمر بن سميدع مشاهدة المشاركة
( قُل للمَليحَةِ في الخِمار الأسودِ )
سِرْتِ على دَربَ النبي محمدِ
سِرْتِ كما جاءت شريعةُ أحمدٍ
بثباتِ دينٍ و اكتمالِ تَعَبُدِ
رَسموا لكِ من كل شيءٍ فاتنٍ
قَالوا هو الإبهارُ لا تترددِ
وهي الجراءةُ والتقدُمُ والذي
ترجينَ من إثبات نَفَسٍ فا سعدي
لكن فَطِنتِ لهم وكنتِ حَريصةٍ
إلا يضيعَ الدينُ فيما تَشْهَدِ
وثَبُتِ في ثَغْرٍ وكنت عظيمةً
للهِ دَرُكِ قَدْ رَددتِ المُعْتَدِ
كان المثال لك النبي وآله
والطُّهْرُ والإيمان ، نِعْمَ المَوْرِدِ



خالد عمر احمد بن سميدع
بارك الله فيك أخي الحبيب الشاعر خالد سميدع ، أثريت القصيدة بما رفدتها من جميل شعرك ، لا فض فوك

لك أن تقول : المعتدي .. فلا مسوغ لحذف الياء . كذلك : لا تترددي ، إن أردتها للأنثى
أما قولك : تشهدِ ، فلم أجد له تخريجا ، فالصحيح فيه الرفع سواء كان للأنثى أم للذكر .