من رحيق الحرف ألقت يراعةْ
نفحات في شفاه البراعةْ

فانتشى الخاطر مما تبدى
من مديد الشعر تيك النصاعةْ

شاعر فحل سقى الحرف عطرا
فأجاب البحر سمعا وطاعةْ

لا فض فوك ودمت مبدعا!

تقديري