والله سبحانه إذا أراد ابتلاء عبده ووليه، قدَّر له الابتلاء
ولطف به، وحفِظه ورحمه، وسخَّر له ما لم يخطر له ببال
من ألطافه وأقداره العجيبة ما تحار منها العقول،
وفتح له باب اللجوء والدعاء والتضرع، والرجوع إليه
وجعل حاله بعد الابتلاء أفضل من قبله فضلًا منه سبحانه ومِنةً.
صياغة أدبية جميلة لتلك القصة النبوية الرائعة بما حوت من دروس وعبر
بارك الله فيك وجعل ما تكتب في ميزان حسناتك.
تحياتي وتقديري.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي