أعد قصيدَكَ مراتٍ ومراتِ يا صائغاً درراً في حبَّ مولاتي يا آتياً من ربوعِ القدسِ تتحفنا حملتنا عبقاً يا أيها الآتي يا رائعَ الشعرِ صغتَ الحبَّ ملحمةً فأشعلتْ نارُها ناراً بأبياتي أعدتني لحنانِ الأمِ في بلدي فأبصرَ القلبُ في تحنانها ذاتي مصرُ التي وقف التاريخُ يرقبها وأبدعَ الشعر فيها والسجاعاتِ
هي العودة للاستمتاع
تقديري لك أيها الحبيب