اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الحسين الزمزمي مشاهدة المشاركة
فيا لبنانُ يا لحدَ الأعادي ويا مهدَ الأسودِ الباطشينا
تمادي في الصمودِ ولا تُراعي ولا تلوي لدى الغربِ اليمينا
وسُـلّي السيفَ وامتشقي المنايا و لا تستنجدي بالمُذعنينا
فإمَّا أنْ تحوزي دارَ خُلْدٍ على نهجِ الهُداةِ المُرسلينا
وإمَّا أنْ تحوزي النصرَ رمزًا تطوفُ به النصارى صاغرينا

الشاعر المبدع محمد الحسين الزمزمي
قلت وأوفيت يا عزيزي .. كَمل المعنى وعَلى المبنى..
فبورك المجاهدون الأحرار في كل مكان وزمان ..
تحيّه لجمال شعرك ولصدق إحساسك..