الأخ المبدع أحمد الكندي حفظه الله
أفضل دائما أن يتقدمني الكبار إلى النصوص الجديدة ، لأنهم أدرى بها مني ؛ فأنا أخشى إن استقبلتها أن ينكسف نورها ..
فلما طال وقوفي تقدمت مكرها ..
لقد تمنكت إيها المبدع من غرس أحاسيسك فيَّ حتى إني سمعت نبضات قلبك سمعت الندم والحيرة والتردد ، سمعت الغضب والصبر ...
حين تشدو أيها الغريد آهاتك المُعذَّبة لا أدري أتعذبني هي أم تطربني ؟
ولك تحيات أخيك أحمد