صالح أحمد
عشت مع نصك كأنك تلقيه فهو يعبر إلى النفس مباشرة
رائع تقسيماتك وأنفاسك التي تلاحقها فتتلاحق أنفاسنا خلفك

ضاقَ المَكانُ..؟
سنَلتَقي ...
في منبَع الجرحِ الذي يروي حَنيني .. للِّقاء.
وملكتُ مَوتي ...
فاٌنتَصَبتُ أريدُهُ.
عَبَثًا تُراوِدُني الحياةُ عنِ الحياة..