المرايا و الدروب

تأنـَّـق َ حتى صاغك الشعر ُ صورة ً إذا لامسـَـتـْها ريشة ُ الشعر تـَسـكرُ تـُوزِّع ُ أضواء ً وترمي مواسما ً فتزهرُ في كل الجهات وتـثمر مرايا دمي يعكسن َ وجها ً مقدسَـاً فكيف إذا ً والدرب ناء ٍ و موعر ُ ؟ أميرة َ هذا الحـُسن بعضُ استقالة ٍ فقد مل َّ من نزف الشرايين خنجر ُ أحبك .. أهوى فيك ِ كـُـلا ً و مفردا ً كأن ْ أنظم َ الدرَّ اليتيم َ و أنثر ُ أصلـّي .. أصلـّي تسكب ُ العطرَ كعبتي و أنت بها كون ٌ من الطهر أخضر ُ و لفتة ُ جيد ٍ تملأ الليل َ أنجما ً و رنوة ُ طرف ٍ في المجاهيل تبحر ُ سلامٌ على عينيك ِ كل ّ ُ قصيدة ٍ بها أنتِ قنديل ٌ وقلبي َ يسهر ُ و تمضين لا يدري الكلام متى جرى كأن ينابيع َ الزمان تثرثر ُ و باق ٍ هنا اصطاد ُ صوتـَك ِ مثلما مع الوجد ِ يصطاد ُ العصافيرََ بيدر

ُ و لفتة ُ جيد ٍ تملأ الليل َ أنجما ً سلامٌ على عينيك ِ كل ّ ُ قصيدة ٍ بها أنتِ قنديل ٌ وقلبي َ يسهر ُ و

أهلاً بك أيها الأديب الماجد

وأهلاً بما أتيت فقد أروى الذائقة وأنهل الروح

أهلاً بك وقصيدتك للتثبيت إعجاباً وترحيباً

الشاعر الرائع الأستاذ ماجد الخطاب
هكذا الشعر يكون حقا
أبدعت وربي
قصيدة رائعة وممتعة بالفعل
لك مودّتي وبعض نبضي محبّة وتقدير

نورتنا أخي الحبيب
ماجد خطاب
وربك لقد اشتقت لك كثيرًا
وهئنذا ألتقيك مجددًا هنا في أفياء واحتنا الحبيبة
لك تحيتي معطرة بالود
يا ابن حماة الأبية
ولك خالص التقدير
مرور للترحيب بك
ولابد من عودة
مع وافر امتناني لك واعتزازي بك

الشاعر الأستاذ ماجد الخطاب
قصيدةٌ تستحقّ أكثر من قراءة
فلا بدّ لي أن أستكشف هذا العمق المغري بالغوص
دمت رائعاً
هكذا كالذي قرأتُ هنا
بكلّ ودّ
رائد

الشاعر المبدع : ماجد الخطاب
التأنق والسموُّ الداخلي إلى مرحلة القداسة لنيل رضا المحبوب واكتنافه شعورٌ يغري بلذيذ العيش وإن تناوب فيه الهجر والوصل والبعد والقرب , وليس للمحب استقالةٌ مادامت شرايينه مجراي للعشق والشوق .
تأنَّق َ حتى صاغك الشعر ُ صـورة ً
أظنها ( تأنقتَ ) !
قصيدة جميلة
لك التحية والتقدير

تأنـَّـق َ حتى صاغك الشعر ُ صورة ً = إذا لامسـَـتـْها ريشة ُ الشعر تـَسـكرُ
تـُوزِّع ُ أضواء ً وترمي مواسما ً = فتزهرُ في كل الجهات وتـثمر
مرايا دمي يعكسن َ وجها ً مقدسَـاً = فكيف إذا ً والدرب ناء ٍ و موعر ُ ؟
أميرة َ هذا الحـُسن بعضُ استقالة ٍ = فقد مل َّ من نزف الشرايين خنجر ُ
أحبك .. أهوى فيك ِ كـُـلا ً و مفردا ً = كأن ْ أنظم َ الدرَّ اليتيم َ و أنثر ُ
أصلـّي .. أصلـّي تسكب ُ العطرَ كعبتي = و أنت بها كون ٌ من الطهر أخضر ُ
و لفتة ُ جيد ٍ تملأ الليل َ أنجما ً =و رنوة ُ طرف ٍ في المجاهيل تبحر ُ
سلامٌ على عينيك ِ كل ّ ُ قصيدة ٍ = بها أنتِ قنديل ٌ وقلبي َ يسهر ُ
و تمضين لا يدري الكلام متى جرى=كأن ينابيع َ الزمان تثرثر ُ
و باق ٍ هنا اصطاد ُ صوتـَك ِ مثلما = مع الوجد ِ يصطاد ُ العصافيرََ بيدر

doPoem(0)

تأنـَّـق َ حتى صاغك الشعر ُ صورة ً = إذا لامسـَـتـْها ريشة ُ الشعر تـَسـكرُ
تـُوزِّع ُ أضواء ً وترمي مواسما ً = فتزهرُ في كل الجهات وتـثمر
مرايا دمي يعكسن َ وجها ً مقدسَـاً = فكيف إذا ً والدرب ناء ٍ و موعر ُ ؟


مطلعٌ جدُّ راق ولافت .. أحسنته وكان هو المفتاح الذي عبرنا به شط قصيدك الجميل هذا ...
حتى انتهينا إلى قولك :
سلامٌ على عينيك ِ كل ّ ُ قصيدة ٍ = بها أنتِ قنديل ٌ وقلبي َ يسهر ُ
و تمضين لا يدري الكلام متى جرى=كأن ينابيع َ الزمان تثرثر ُ
و باق ٍ هنا اصطاد ُ صوتـَك ِ مثلما = مع الوجد ِ يصطاد ُ العصافيرََ بيدر

لكأننا كنا في رحلة ماتعة جدا في أجواء الشعر فوق ربي الوجدانية الرقراقة
تقبل أخي الشاعر البديع جل تقديري وجل احترامي
أختك / عطاف

تأنـَّـق َ حتى صاغك الشعر ُ صورة ً إذا لامسـَـتـْها ريشة ُ الشعر تـَسـكرُ تـُوزِّع ُ أضواء ً وترمي مواسما ً فتزهرُ في كل الجهات وتـثمر مرايا دمي يعكسن َ وجها ً مقدسَـاً فكيف إذا ً والدرب ناء ٍ و موعر ُ ؟ أميرة َ هذا الحـُسن بعضُ استقالة ٍ فقد مل َّ من نزف الشرايين خنجر ُ أحبك .. أهوى فيك ِ كـُـلا ً و مفردا ً كأن ْ أنظم َ الدرَّ اليتيم َ و أنثر ُ أصلـّي .. أصلـّي تسكب ُ العطرَ كعبتي و أنت بها كون ٌ من الطهر أخضر ُ و لفتة ُ جيد ٍ تملأ الليل َ أنجما ً و رنوة ُ طرف ٍ في المجاهيل تبحر ُ سلامٌ على عينيك ِ كل ّ ُ قصيدة ٍ بها أنتِ قنديل ٌ وقلبي َ يسهر ُ و تمضين لا يدري الكلام متى جرى كأن ينابيع َ الزمان تثرثر ُ و باق ٍ هنا اصطاد ُ صوتـَك ِ مثلما مع الوجد ِ يصطاد ُ العصافيرََ بيدر

الأخ الشاعر ماجد
تحية طيبة
فرح بك هنا ، وسعيد حد النشوة ، لحرفك مذاق يسهر الروح عشقا على امتداد نسيمه ، ولريشتك صحاف تجدد الرؤى ، فلك جميل الحرف وسام شكر .
مازلت متألقا وستبقى ، ولو كسرت الأخيلة ريشة البيان ، يظل لصوتك نبرة الحب ، ولمدادك لين العطور .
أعدتني إلى بيادر الطفولة بجناحي ذكرى ، وعصافير البلاغة حملتني إلى سهول الفطرة .
شكرا لك بنبض يمتد من حوران إلى نواعير حماة

تأنـَّـق َ حتى صاغك الشعر ُ صورة ً إذا لامسـَـتـْها ريشة ُ الشعر تـَسـكرُ تـُوزِّع ُ أضواء ً وترمي مواسما ً فتزهرُ في كل الجهات وتـثمر مرايا دمي يعكسن َ وجها ً مقدسَـاً فكيف إذا ً والدرب ناء ٍ و موعر ُ ؟ أميرة َ هذا الحـُسن بعضُ استقالة ٍ فقد مل َّ من نزف الشرايين خنجر ُ أحبك .. أهوى فيك ِ كـُـلا ً و مفردا ً كأن ْ أنظم َ الدرَّ اليتيم َ و أنثر ُ أصلـّي .. أصلـّي تسكب ُ العطرَ كعبتي و أنت بها كون ٌ من الطهر أخضر ُ و لفتة ُ جيد ٍ تملأ الليل َ أنجما ً و رنوة ُ طرف ٍ في المجاهيل تبحر ُ سلامٌ على عينيك ِ كل ّ ُ قصيدة ٍ بها أنتِ قنديل ٌ وقلبي َ يسهر ُ و تمضين لا يدري الكلام متى جرى كأن ينابيع َ الزمان تثرثر ُ و باق ٍ هنا اصطاد ُ صوتـَك ِ مثلما مع الوجد ِ يصطاد ُ العصافيرََ بيدر

سيدي ماجد الخطاب

والله ضعت بين روعة هذه الصور الفنية المتنوعة والفريدة

شاعرا ً شامخا ً قرأت هنا

أحب ُّ أن أقرأ لك المزيد

تحياتي

سراب الوصول: زيد خالد علي

و تمضين لا يدري الكلام متى جرى
كـأن ينابيـع َ الزمـان تثـرثـر ُ
و باق ٍ هنا اصطاد ُ صوتَك ِ مثلمـا
مع الوجد ِ يصطاد ُ العصافيرََ بيـدر


\

مرحبا ً بالشاعر الباهر حرفه ... الأستاذ الخطاب ... بين اهلك في واحتنا ...

لا عدمناك