عن أجيجِ لحظْ..!!

نظمتُها كيبورديّة سريعة في معرض ردّي على شاعرٍ صديق في (المجلس الشعري المقدسي في بيت المقدس)...

..

أصابَكَ من لَحْظِ ليلى الحَوَرْ بنارٍ حريقٍ فكيفَ سَقرْ؟! . يُسعّرُ نفْثُ الفؤادِ لظاها . و ما كان من شيمي أن أذوبَ . و ما للنجومِ و فُلّ الغيومِ . بقلبي و قلبي يمجّ الشجونَ . فهاكَ و هاتِ و ما السُّكْرُ إلاّ . و للخمر حرقٌ و للحرقِ ذوقٌ . بليتَ بحبٍّ ألا فاصطبرْ . و شوقٌ يشبُّ و نارٌ تهبُّ . فديتُكَ تغلي اشتياقاً وتصلي . أنا ابن العوالي و فحلُ الرجال . و حرفي و سيفي وكفّي وحتْفي . شؤوني و دوني جنونُ الجنونِ

رائية تميس شعرًا
و معان مسكرة
دمت للألق عنوانًا
ولك المودة

الشاعر الفاضل عمر زيادة
جزاك الله خيرا وبارك الله
لك وعليك دمت بخير

جميل يا عمر
خذ هذه اللزومية

عيونك لحنُ اغتسالِ القمر وقلبكِ نايُ الهوى والوتر عشقتك مذ كان قلبي صغيرْ وهل يمنع القلبَ عنه الصِّغَر؟؟؟ وغرَّكِ قولٌ بأني غريرْ فصدَّقتِ قولَ الكذوبِ الأشِر بقيتُ وحيداً عَيِيَّاً كسيرْ وبالشوقِ والسُّهدِ كسري استعر ومتُّ ببابكِ عبداً فقيرْ فهل من سميعٍ ومن مُدَّكِر؟!!

رائية تميس شعرًا
و معان مسكرة
دمت للألق عنوانًا
ولك المودة

أهلا أهلا

مرورك رائعٌ كالرائية التي أعجبتك..

و أروع..

شكرا لك
دمت بورد على ورد

أخي الحبيب عمر زيادة
متألق كعادتك . . قصيدة وشاعر
ومعان وأفكار فيها الكثير من العبر
لك مودتي أيها المبدع
أخوك

الشاعر الفاضل عمر زيادة
جزاك الله خيرا وبارك الله
لك وعليك دمت بخير

أهلا أهلا

شكرا لك على مرورك

محبتي و تقديري

فهاكَ و هاتِ و ما السُّكْـرُ إلاّ
جموحُ الحكيـمِ إذا مـا سَكِـرْ
...
...
هههههههههههههههه
نخبك أخي ..
لكن اسمح لي بوقت أطول حتى أفيق..
تقبل تحياتي

جميل يا عمر
خذ هذه اللزومية

عيونك لحنُ اغتسالِ القمر وقلبكِ نايُ الهوى والوتر عشقتك مذ كان قلبي صغيرْ وهل يمنع القلبَ عنه الصِّغَر؟؟؟ وغرَّكِ قولٌ بأني غريرْ فصدَّقتِ قولَ الكذوبِ الأشِر بقيتُ وحيداً عَيِيَّاً كسيرْ وبالشوقِ والسُّهدِ كسري استعر ومتُّ ببابكِ عبداً فقيرْ فهل من سميعٍ ومن مُدَّكِر؟!!

هههههه
أهلا بك يا ابن العم


حبي لك

أخي الكريم عمر زيادة..

رقيقة هذه الخمرية المشتعلة..

و في كلماتها شوق التحدي

و بدايات التألق..

تحياتي لك

عبد القادر