بل كل ما عند الأحبةِ كان أخضر
إلا فؤادي
لم يكن مثل البقية
بل تيبس من جفاهْ
شريانه متصلبٌ
والنارُ تأكلُ ما لديه من الشعورْ
فرمقته لمّّا أتيت الى جبالك صامتا
وكأنه ما عاد َيشعُرْ



هو يشعر
بكل الأسي
قصيدة مدهشة ,, ملأتها الحسرة
تعبيراتك وصورك رائعة يا أخي
كل التحية لك
أميرة عمارة