هنالك! شعر (\شعر: أميرة عمارة)

	هنالكَ.... شعر: أميرة عمارة

	هنالكَ، حيثُ غرورُ الحياةْ وحيثُ انتشارُ الهوى في مَدَاهْ وحيثُ بلوغُ الجوى مُنتهاهْ تَلُوحُ المُنَى... * * * تُعانِقُ رغمًا شعاعَ الزوالْ وتبعثُ في النفسِ ذِكرى الوصالْ وتنثرُ في الريحِ همَّ السؤالْ سؤال الفَنَا.. * * * فناء الهواءِ بصدرِ الوطنْ فناء الكلامِ بثغرِ الزمنْ فناء الرجاءِ، ومَا قد فَتنْ فناء السَنَا.. * * * سؤالٌ سَبتهُ فصولُ انتظارْ وأجَّلَهُ في الخفاءِ النهارْ فأظهره سحرُ ذاك المَدارْ بسفحِ الدُّنَا... * * * هنالك، ولَّتْ صنوفُ الجَلَدْ وملَّ اصطبارٌ وفاضَ العددْ وحتى نسيم السلامِ ابتعدْ ورَوْعٌ دَنَا... * * * دنا في فؤادٍ سقاه الصباحْ عطورَ الأمانِ ومسكَ الصلاحْ فذكَّرَهُ بتلالِ الجراحْ ومنْ قَدْ جَنَى.. * * * هنالك، حيثُ السكونُ السعيدْ يغرِّدُ دمعُ المساءِ العنيدْ ويشدو بحبٍ أكيدٍ أكيدْ وزيفِ الهَنَا...

هناك سيشدو..

ضياء الصباح..

ويشرق في الأفقِ..

ذكرى الوصال..

وتغدو الحياةُ...

فصول المنى..

لامست هنا...

ما رسمته الأنامل هنالك..

أتشرف بأن أكون أول من لامس هذه الحروف المضيئة..

مع خالص تقديري؛؛؛

ألفاضلة أميرة
نص جميل وحرف بهي شفيف
دمت والإبداع
تحيتي لك

الأخت الفاضلة أميرة عمارة
كأنما نظرتِ إلى السماء فرسمتِ بالكلمات لها لوحة هادئة
رقيقة كأوراق الورد
تقديري واحترامي

هنالك، حيثُ السكونُ السعيدْ
يغرِّدُ دمعُ المساءِ العنيدْ
ويشدو بحبٍ أكيدٍ أكيدْ
وزيفِ الهَنَا...

هنالك حيث السكون السعيد
وهنا حيث الروعة
لك المحبة وسلم القلم


..... ناريمان

سؤالٌ سَبتهُ فصولُ انتظارْ
وأجَّلَهُ في الخفاءِ النهارْ
فأظهره سحرُ ذاك المَدارْ
بسفحِ الدُّنَا...
* * *

فلسفةٌ عميقةٌ لسؤال تعثّرت في الإجابة عنه

ألسنة الحدثين طويلا

وانهزمت أمام جبروته الحياةُ

إذ كانت عليه دليلا

مُتِّعتِ بكلِّ إبداع كما أمتعتينا يا أميرة

بجميل حرفك وعميق فكرك

وبانتظارك دوما

سكينة جوهر

الأخت الفاضلة أميرة

تطلين بعد غياب من شرفة الشعر البديع

فتعبقين بأحلى الكلام وأجمل الصور وأروع الموسقا

لك تحياتي .

	هنالكَ....

	هنالكَ، حيثُ غرورُ الحياةْ وحيثُ انتشارُ الهوى في مَدَاهْ وحيثُ بلوغُ الجوى مُنتهاهْ تَلُوحُ المُنَى... * * * تُعانِقُ رغمًا شعاعَ الزوالْ وتبعثُ في النفسِ ذِكرى الوصالْ وتنثرُ في الريحِ همَّ السؤالْ سؤال الفَنَا.. * * * فناء الهواءِ بصدرِ الوطنْ فناء الكلامِ بثغرِ الزمنْ فناء الرجاءِ، ومَا قد فَتنْ فناء السَنَا.. * * * سؤالٌ سَبتهُ فصولُ انتظارْ وأجَّلَهُ في الخفاءِ النهارْ فأظهره سحرُ ذاك المَدارْ بسفحِ الدُّنَا... * * * هنالك، ولَّتْ صنوفُ الجَلَدْ وملَّ اصطبارٌ وفاضَ العددْ وحتى نسيم السلامِ ابتعدْ ورَوْعٌ دَنَا... * * * دنا في فؤادٍ سقاه الصباحْ عطورَ الأمانِ ومسكَ الصلاحْ فذكَّرَهُ بتلالِ الجراحْ ومنْ قَدْ جَنَى.. * * * هنالك، حيثُ السكونُ السعيدْ يغرِّدُ دمعُ المساءِ العنيدْ ويشدو بحبٍ أكيدٍ أكيدْ وزيفِ الهَنَا...

الشاعرة المبدعة أميرة عمارة
ترنيمة جديدة من روائعك الأخّاذة تطلين علينا بها ببرد موشّح بألق الدمقس الحديث وحرير البهجة الموروث
بورك بهاء إبداعك الخميل
تحياتي

هناك سيشدو..

ضياء الصباح..

ويشرق في الأفقِ..

ذكرى الوصال..

وتغدو الحياةُ...

فصول المنى..

لامست هنا...

ما رسمته الأنامل هنالك..

أتشرف بأن أكون أول من لامس هذه الحروف المضيئة..

مع خالص تقديري؛؛؛

الشاعر المبدع\ محمد فقيه
الشرف الكبير هو لي بهذه الملامسة الأولى، والجميلة
شكرا جزيلا لك على حضورك المميز دائما
جزاك الله خيرا
تحيتي لك

ألفاضلة أميرة
نص جميل وحرف بهي شفيف
دمت والإبداع
تحيتي لك

الأجمل هو مرورك الطيب أخي حازم
وتواجدك الدائم
أشكرك كثيرا على رأيك
تحيتي لك