هذه المرة مرت على خير إن شاء الله تعالى .

في هذا الشعر هناك دروس كبيرة لكل من ادّعى أنّه أحب أو هو في طريقه للحب ، فقد رسمت طريقًا غاية في الروعة ووضعت منهاجًا أنيقا ألقى القبل والعناق في واد الرغبة حيث يستوي الإنسان والحيوان ، وأبقى للروح معناها وألقها وأعاد لها هيبتها المفقودة على أيدي المدّعين وما أكثرهم .

يسعدني معانقة هذا النص الراقي .

ولصاحبه كل الشكر .

تقديري