أخي عصام عبد الحميد
عندما رأيت قصتك ترددت في قراءتها لطولها _ بالنسبة لقصة قصيرة _ ولكن ما إن بدأت بها حتى شدتني إلى آخرها . أسلوب متميز ممتع بحق عالجت فيه مشكلة اجتماعية صحية على قدر متزايد من الأهمية .
تحيتي الطيبة .